تحدث المترشح للرئاسية عبد الفتاح مورو عن المتقاعدين، داعيا إلي حمايتهم و إستثمارهم كمستشارين للدولة حسب إختصاصهم معتبرا أن فئة كبيرة من المواطنين الذين تحمّلوا الوطن مدة 35 سنة، يخرجون من التقاعد ، يرمون الى النسيان، يضيعون.
مضيفا أنه لا يستطيع كرئيس دولة حسب تعبيره تحمّل جحافل “الشيوخ و العجايز” الجالسين على “العتب” بصدد إنتظار “الماندا متاعهم” و يعودون غد و بعد غد، كما أنه ينبغي العناية بالكفاءات التي تتتقاعد و مآلها كرسي في مقهى، هؤلاء مطلوب من رئاسة الجممهورية ان تجعل منهم مستشارين دائمين في الشؤون التي تخصصوا فيها.