بعد ترشيح مورو سقطت كلّ حسابات المرزوقي و قيس سعيد الذان كانا يعوّلان على خزّان النهضة و كذلك تبعثرت حسابات الشاهد الذي لم يعد أمامه سوى خزّان المنظومة القديمة المشتتة أصلا بين الزبيدي و القروي و عبير و مهدي جمعة.
السؤال المطروح الٱن :
هل أقحمت النهضة مورو للوصول إلى قرطاج فعلا ام هي خطة و تكتيك من الشيخ لبعثرة الأوراق في الدور الاول و لهم في الدور الثاني قول ٱخر؟؟؟