عن التسريب الجديد لنبيل القروي، كتب هيثم مكي:
« الجمعة الأخرة متع أوت ننزلو عليهم، نحطو لهم كاميرا في المقر، كاميرا على دار بوه، نرعب والديه، بوه، أمو، أختو، خواتو متاع المكتب الصغار، …
أول سبتمبر كي نعلنو، الإعلان ديجا هي عملية تشويه : بوه، أمو، خطيبتهم، أنسابهم…
النسيب هذا بو الطفلة، إلقاو لي اسمها الطفلة، نمشيو لبوها : تعرف اللي بنتك مع عميل متاع أمريكيا ؟ عطيتوها له انتوما ؟ مخطوبة الطفلة ؟
يطلعشي الراجل من النهضة ولا من جامع، نخرجولو نعرضولو فضيحة عالمية… الناس شادة في بزقة راهو ! »
هذايا تسجيل مسرب من كلام مدير قناة، في إجتماع تحرير، يحكي على مدير جمعية اتهمته بالتهرب الضريبي.
السيد هذا ممكن ياسر يكون رئيس تونس القادم، و تكون عندو رئاسة الحكومة و الأغلبية البرلمانية زادة.
نتخيلو مع بعضنا نفس السيد، مع إمكانيات الدولة و اجهزتها الأمنية و القضائية.
سلام. »