تداول نشطاء فايسبوكيون على نطاق واسع صورة يقال أنها التقطت لسائق حافلة لنقل المسافرين وهو منشغل بهاتفه النقال أثناء القيادة على الطريق .
المعطيات المتداولة تفيد أن المعني بالأمر كان يسوق حافلة حيث لاحظ أحد المسافرين انشغاله الشديد بهاتفه النقال، وعندما اقترب منه تبين أنه يشاهد فيديوهات جنسية خليعة، فقام بالتقاط صورة توثق المشهد.
هذا ولم يتبين بعد صدق هذه الرواية، إذ باتت الوزارة المعنية ملزمة بفتح تحقيق في الحادثة لأن الأمر يتعلق بأرواح عشرات الركاب الأبرياء.