اكثر من 85 تراكس تدخل ميناء رادس دون اي مبرر لحاجة الدولة التونسية لهذا الكم الهائل وذلك في اغلى صفقة تجارية مع حكومة الفاشل يوسف الشاهد اما تعتيم اعلامي لهذه الصفقة العملاقة.
والمعلومات المسربة تفيد على ضبابية الصفقة من حيث العلامة التجارية والمسار القانوني. حيث تم تمتيع نسبة فائدة 15% لفائدة حزب تحيا تونس ورجال اعمال مقربين من يوسف الشاهد.والمصيبة ان شوقي الطبيب شريك. فالعملية بما انه اعتبر هذه الصفقة من مشمولات رئاسة الحكومة. وينك يا قيسون… راهي خلات وجلات?